جوهر "النزعة المواطنية الجديدة‘‘؛ التي نتحدث عنها على مدى أسابيع، تحاول التأكيد على أن هناك زخما أوروبيا على مستويين هما: أولا: الحيوية الفكرية، وثانيا: الحركية المجتمعية...وأن هذا الزخم لا يتمحور أو يقتصر حول تيار بعينه، وإنما يمتد إلى كل التيارات الفكرية والسياسية والمطالبية والحقوقية والفئوية...
في هذا المقام، بزغت الحركات والأحزاب الجديدة التي تعكس كل الاتجاهات: