لغز العلاقة بين الاخوان والأقباط

برنامج الاخوان ملتبس بين مدنية الدولة وقصر بعض المناصب على المسلمين

خمس اشكاليات تحكم العلاقة بين الاسلاميين والأقباط ، أهمها المواطنة والطائفية وحرية الاعتقاد

الأقباط لا يشاركون فى العمل السياسى، بسبب غياب آليات دمج المواطنين فى الشئون العامة

المواطنة ليست مجاملة للأقباط، ومصر تشهد حالة من التوتر الناعم

قصر المواطنة على الحقوق والواجبات.... مفهوم ناقص وربطها بالعلمانية غير مقبول عملياً.

دخول الدين فى السياسة يفسد قدسيته، والدولة بطبيعتها مدنية..

ما هو الخطر الحقيقى الذى يهدد مصر

الغالبية العظمى ترى الخطر فى ثلاثى

(الفساد والاستبداد وتأبيد الحكم) من ناحية الداخل وثنائى أمريكا واسرائيل من ناحية الخارج

غيبة المرأة والأقباط عن المجالس النيابية:

المناخ السياسى..... المتهم الرئيسى

الاصلاح الدستورى والثقافى هو الحل.

البشرى وسعيد ومرقص فى حوار الحضارات

الحضارة الغربية بعيدة عن الدين، والليبراليون العرب يتبنون الخطاب الأمريكى العنصرى

المواطنة لا تكتسب بحذف خانة الديانة من البطاقة

لماذا يتم الآن التركيز على المواطنة فقط باعتبارها السبيل الوحيد، لحل مشكلة الاحتقان الطائفى، فى مصر؟

هل تطور هذا المفهوم الآن، أم مايزال فى محل الانطلاقة!؟