بنهاية كل عام، تحرص الدوريات والمطبوعات ومراكز الأبحاث على تقييم حصاد السنة المنصرمة، ثم تضع توقعاتها، وترسم ملامح العام الجديد فى شتى المناحى.
وأحرص دوماً- لسنوات- على متابعة هذا الجهد لأهميته القصوى التى تعكس ردود أفعال على فترة منصرمة وتصورات لفترة قادمة، خاصة إذا ما كانت تعبر عن اتجاهات ومصالح جهات عديدة. وانطباعاتى الأولية عليها (المتابعة) تشير إلى ما يمكن رصده فى الآتى: