لا يختلف أحد على ضرورة «تحديث» الجهاز الادارى المصري، كما لا يستطيع أن يجادل أحد فى أهمية «ترشيق»(من رشاقة) هذا الجهاز مما لحق به من «ترهلات» متعددة، ومن ثم «ترشيد» النفقات، و»حصار» الهدر، بما يضمن «تقديم» خدمة ادارية متطورة طبقا للمعايير الدولية للمواطن فى حياته اليومية، كذلك»تدعيم» المشروع التنموى الوطنى على السواء.
«الإصلاح والانفتاح والمرونة والتجدد المستمر»؛ كلمات صنعت الصين المعاصرة، وجعلت (التنين) الصينى حاضرا كقوة عظمى منافسة أولى للولايات المتحدة الأمريكية.