لا يهدف هذا المقال إلى إلقاء الضوء على الثورة الراهنة فى مجال البحوث المتصلة «بالعقل البشري» فيما أنعته «الزمن الرقمي» فى بعدها الفنى المعملي، لأنها بحوث شديدة التعقيد تتداخل فيها علوم عدة منها: أعصاب وفيزياء وكيمياء الدماغ،...،إلخ. بل ما يهمنا هنا هو ما أثبتته نتائج هذه البحوث، فيما بات يعرف «بمختبرات مستقبل العقل البشرى أو الدماغ الإنساني» بأن هناك تغيرا مطردا فى قدرة العقل الإنسانى على عدة مستويات بفعل التقنيات الرقمية...ما يفتح الباب أمام الإنسان المعاصر لخوض حالة حياتية متغيرة كليا...
«إنها دولة كبيرة، لذا فانقسامها الداخلى كبير جدا»... «كان من المفترض أن تستعيد مناسبة عيد الاستقلال روح الوحدة بين الأمريكيين...ولكن»... «لقد عكس 4 يوليو هذا العام حالة من التشتت بين الأمريكيين بسبب ما يشاهدونه من تجاذبات واستقطابات سياسية»...