(1)
فى نفس اللحظة التى انشغل فيها البعض منا بالعفاريت والجن، واستنفر البعض الآخر لمواجهة الإلحاد، بعد عقود من التدين المفرط… نجد بشرا يكرسون حياتهم ومواردهم فى تطوير حياتهم بالعلم والمعرفة والتقنيات الجديدة… إنه مشهد يعكس أن هناك «دنيا» ننتمى لها لا تمت بصلة «للدنيا» التى ينتمى لها الآخرون.. دنيانا هى دنيا «عفراتوش»: «دنيا العفاريت والجن والأحجبة والعمل والربط و..إلخ،