رؤيتان تتحكمان فى المشهد السياسى المصرى الراهن. نلخص كل رؤية فى كلمة واحدة كما يلى: الأولى يمكن أن نطلق عليها رؤية «الميدان» والثانية رؤية «الديوان». وتتصارع الرؤيتان فيما بينهما حول مستقبل مصر وطبيعة التقدم الذى ينبغى تبنيه. ماذا نقصد؟ وكيف يتم هذا؟
أثار مقال الأسبوع الماضي حول’ الحركات الدينية والانحيازات الطبقية’,الكثير من النقاش.لأنه يفتح باب البحث إلي أي مدي تنحاز الحركات الدينية طبقيا.وكنا