فى يناير 2012 ، كتبنا سلسلة مقالات بعنوان «بين ينايرين» (4 مقالات). فى الحلقة الأولى طرحنا سؤالا نصه: «هل 25 يناير حراك عابر أم انطلاقة ممتدة؟». وتبنينا مقولة مفادها أن ما جرى فى مصر يمثل نقطة تحول، وأن ثمة انعطافا يشبه الزلزال لن يبقى أحد بمنأى عن آثاره، واستشهدنا بالعنوان الذى لخص مجموعة تحليلات علمية سياسية تتفق على أن «ثورة مصر لم تنته بعد Egypt’s Unfinished Revolution».. وعليه فإنها أكثر من حراك عابر، إنها انطلاقة بدأت لتستمر.
المقالات
احتلت قضية العدالة اهتماما كبيرا في الفكر الإنساني والتراث الديني منذ فجر التاريخ, وإلي يومنا هذا. وإذا كان التراث الديني قد وضع وصايا و مبادئ عامة حول تأمين العدالة وفرض إقامتها.
powered by social2s
powered by social2s
(1)
نواصل معاً شهادات الشباب حول ثورتهم التى أطلقوها فى 25 يناير الأول. تحدثنا من قبل عن «سلطان الشعب» أو حكم المواطنين.. الذى ولد بالحقيقة.. ويتأهب للجولة التالية من المعركة. وأشرنا إلى طبيعة الفعل الثورى فى الأسبوع الماضى فى «أهو ده اللى ثار». واليوم نتابع كيف ضاق الشباب بالواقع وحلموا بالتغيير واستطاعوا أن يقدموا نموذجاً لمصر الجديدة على مدى أيام التحرير الثورية الميدانية.
powered by social2s
أي حديث عن التحول الديمقراطي إن لم يكن في إطار رؤية متكاملة لكيفية إحداث هذا التحول والانتقال بمصر من الحالة الاستبدادية المتخلفة إلي أخري ديمقراطية متقدمة سوف يكون حرثا في البحر,
powered by social2s