الإمام الليث بن سعد: فقه الخير العام والعدل الاجتماعى والحرية الدينية

لعل من المفيد الابتعاد بعض الشىء عن السياسة وارتباكاتها وغموضها.. التى نعيشها.. حيث يحسن فى الفترات ذات الطابع الروحى والتى يكثف فيها الناس كل جهدهم لتنمية روحياتهم وصقل ما يكتسبون من فضائل من أجل ممارسات تصب لصالح «الخير العام».. ربما يكون من المفيد العودة إلى بعض الرموز التى تعد رموزا مضيئة فى تراثنا الدينى المصرى: المسيحى والإسلامى على السواء.. ومن هذه الرموز نذكر القديس اثناسيوس الرسولى.. والإمام الليث بن سعد.. وهما من خيرة من اجتهدوا فى الدين.. وتميزا بالحس الاجتماعى التقدمى.. وكيف يكون الدين فى خدمة الإنسان..

0
0
0
s2smodern

الفساد ليس قدراً أو حالة فردية

تزعجنى جدا بعض المحاولات التى يبتعد بها البعض عن التفسير العلمى لحالة الفساد، التى تشيع فى مجتمعنا.. ومحاولة قصر تفسير انتشاره على البعد الأخلاقى فقط دون غيره.. والإصرار على أن الفساد ما هو إلا ظاهرة فردية عابرة..

0
0
0
s2smodern

متى لا يتحول «الكلام الجد» إلى «طراطيش بحر»؟

عجبى على العجب العجيب العجاب

لما الحقيقة تطل بعد احتجاب

وتروق وتحلا وفجأة تصبح مفيش

كمثل طراطيش بحر ياما خد وجاب

0
0
0
s2smodern

حاجتنا لتأمين أصحاب الإنجازات

فى زحام المسلسلات وانتقالات لاعبى الكرة المليونية والشجارات المهنية والدينية.. إلخ.. والهدر السفيه فيما لا فائدة منه.. تتوارى نجوم أضاءت سماء الوطن بالإبداع غير المسبوق والإنجاز المتميز.. تتوارى إما بالرحيل فى صمت بعد معاناة مع المرض أو بالتعرض لأزمات تعوقهم عن العطاء.. يتعرضون لذلك دون أن تتوفر لهم الرعاية المطلوبة، وينفقون كل ما لديهم ويتعرضون لمحنة حقيقية من جراء ذلك.

0
0
0
s2smodern