في حواري المعتاد والمستمر مع صديقي، وجدته يقول لي هل تعلم انك أثرت قضية هامة للغاية عندما تعرضت لأوروبا الشرقية. سألته وماهي؟. أجاب قضية التطور «المتباين» بين الدول…
(1)
فى إطار دعوتنا إلى وجود نص شامل حول كل ما يتعلق بمصر والعالم، أى «عننا»، نكتبه «بأيدينا»، حتى نعرف مواردنا الطبيعية التى لم تزل قيد الاكتشاف، والتى اكتشفت، ووضعها الحالى، وكيف يمكن الاستفادة القصوى منها. كذلك نجاحاتنا وإخفاقاتنا التنموية والمؤسسية، ولماذا نجحنا ولماذا أخفقنا؟ أيضا معرفة عقولنا المصرية فى كل مجال ومن جميع الأجيال فى داخل مصر وخارجها فى شتى المجالات… إلخ. وترجمة حصيلة كل ذلك إلى: «خرائط معرفية ونصوص شارحة تمكن من وضع التصورات المطلوبة والبدائل المتنوعة الملائمة للنهوض بوطننا، من ثم السيناريوهات المتنوعة فى إطار مشروع تنموى مركب، والسياسات والبرامج المطلوبة»…والتأكيد فى نفس الوقت،