المنسيون أوالمهمشون…أو الذين يوصفون شعبيا باللي ملهمش ضهر…هؤلاء لابد من انصافهم في الدستور…
في واقع اقتصادي يئن, ومناخ ثقافي لم يدرك بعد الاحتياجات الدقيقة لهؤلاء المنسيين, واعتبارها ـ دوما ـ مؤجلة أو يمكن علاجها بإجراءات خيرية أو إعانية…لابد وأن ينص صراحة في دستور البلاد علي التزام كل من الدولة والمجتمع بتلبية مطالب هؤلاء المنسيين…وسد الثغرات التي قد تنشأ من صياغة نصوص غير محكمة تفتح الباب لتفسيرها علي أكثر من وجه